رحلات عودة VIP لكلاب الإنقاذ التي ساعدت في أعقاب زلزال تركيا! 

 ​  تعبيراً عن الشكر والامتنان لكلاب الإنقاذ التي قامت بـ”جهود بطولية” شجاعة في أعقاب زلزال تركيا، الذي بلغت قوته 7.8 درجة في 6 فبراير والذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص، قامت الخطوط الجوية التركية بترقية تذاكر رحلة العودة إلى أوطانها للدرجة الأولى، بحسب ما نشرته صحيفة “ميرور” البريطانية.شكلت كلاب الإنقاذ من جميع أنحاء العالم جزءًا من جهود الإغاثة، حيث ساعدت الكلاب من دول مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة وألمانيا وليبيا والصين وتايلاند في البحث عن ناجين.”أقل ما يمكن فعله”وصرح متحدث باسم الخطوط الجوية التركية بأن عمل الكلاب البطولي يعني أنها تستحق أفضل من السفر في عنبر الشحن، مضيفًا أنه “تم السماح لفرق الإنقاذ مع كلابهم بالجلوس في مقصورة الدرجة الأولى (وفي درجة رجال الأعمال أيضًا)”.ووصف هذه اللمحة الإنسانية، قائلا إنها “كانت أقل ما يمكن فعله لإظهار (الخطوط الجوية التركية) التقدير للجهود المخلصة والبطولية لهذه الكلاب الشجاعة”.فرق عالية التدريبوكانت المكسيك أعلنت بعد يوم من الزلزال أنها سترسل فريقا من 16 من كلاب البحث والإنقاذ الشهيرة للبحث عن الأشخاص المحتجزين تحت الأنقاض.ونظرًا لأن 

تعبيراً عن الشكر والامتنان لكلاب الإنقاذ التي قامت بـ”جهود بطولية” شجاعة في أعقاب زلزال تركيا، الذي بلغت قوته 7.8 درجة في 6 فبراير والذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص، قامت الخطوط الجوية التركية بترقية تذاكر رحلة العودة إلى أوطانها للدرجة الأولى، بحسب ما نشرته صحيفة “ميرور” البريطانية.

شكلت كلاب الإنقاذ من جميع أنحاء العالم جزءًا من جهود الإغاثة، حيث ساعدت الكلاب من دول مثل المملكة المتحدة والولايات المتحدة وألمانيا وليبيا والصين وتايلاند في البحث عن ناجين.

كلاب VIP

“أقل ما يمكن فعله”

وصرح متحدث باسم الخطوط الجوية التركية بأن عمل الكلاب البطولي يعني أنها تستحق أفضل من السفر في عنبر الشحن، مضيفًا أنه “تم السماح لفرق الإنقاذ مع كلابهم بالجلوس في مقصورة الدرجة الأولى (وفي درجة رجال الأعمال أيضًا)”.

ووصف هذه اللمحة الإنسانية، قائلا إنها “كانت أقل ما يمكن فعله لإظهار (الخطوط الجوية التركية) التقدير للجهود المخلصة والبطولية لهذه الكلاب الشجاعة”.

فرق عالية التدريب

وكانت المكسيك أعلنت بعد يوم من الزلزال أنها سترسل فريقا من 16 من كلاب البحث والإنقاذ الشهيرة للبحث عن الأشخاص المحتجزين تحت الأنقاض.

ونظرًا لأن المكسيك عرضة للزلازل، يتم تدريب فرق عالية التخصص للمساعدة عند حدوث الكوارث، وغالبًا ما تُستخدم الكلاب في محاولات الإنقاذ عندما يمكن أن تتسبب الآلات في انهيار الأنقاض وتعريض الناجين للخطر.

تستطيع كلاب الإنقاذ شم رائحة البشر ثم ينبحون أو يخدشون الأرض لتنبيه فرق الإنقاذ إلى المكان الذي تكون فيه الرائحة أقوى.

  

المحتوى ذو الصلة