مظاهرات أميركية حاشدة ضد النظام الإيراني

 ​  قال السيناتور الديموقراطي بوب مينينديز رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس الأميركي إن الثورة الإيرانية تجد دعماً من جميع أنحاء العالم، محذراً النظام الإيراني من أن الحركة الاحتجاجية لم تنته بعد.وكتب مينينديز في تغريدة على “تويتر”: “يواصل البشر في جميع أنحاء البلاد وحول العالم احتشادهم لدعم الإيرانيين المحتجين ضد النظام”.وتابع: “العالم كله يواصل المشاهدة، هذه الحركة لم تنته بعد”.وجاءت تغريدة السيناتور الديموقراطي رداً على مقطع فيديو عرضته شبكة “إيران إنترناشيونال” الإنجليزية لعشرات الآلاف من المحتجين الإيرانيين الذين احتشدوا في لوس أنجلوس الأميركية دعما للثورة الشعبية الإيرانية ضد النظام.وقالت شرطة لوس أنجلوس إن مظاهرة، السبت، في لوس أنجلوس لدعم الانتفاضة المناهضة للنظام في إيران، حضرها أكثر من 80 ألف شخص.ومع تسجيل العملة المحلية بإيران، الأحد، مزيداً من الانخفاض في قيمتها الشرائية، وتفاقم الغلاء، تتواصل الوقفات الاحتجاجية التي ينفذها العمال والمتقاعدون في عدة قطاعات، مطالباً برفع أجورهم ومستحقاتهم.وأعلن المجلس التنسيقي للمنظمات النقابية للمعلمين في البلاد، الاثنين، دعمه لدعوة 

قال السيناتور الديموقراطي بوب مينينديز رئيس لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس الأميركي إن الثورة الإيرانية تجد دعماً من جميع أنحاء العالم، محذراً النظام الإيراني من أن الحركة الاحتجاجية لم تنته بعد.

وكتب مينينديز في تغريدة على “تويتر”: “يواصل البشر في جميع أنحاء البلاد وحول العالم احتشادهم لدعم الإيرانيين المحتجين ضد النظام”.

وتابع: “العالم كله يواصل المشاهدة، هذه الحركة لم تنته بعد”.

وجاءت تغريدة السيناتور الديموقراطي رداً على مقطع فيديو عرضته شبكة “إيران إنترناشيونال” الإنجليزية لعشرات الآلاف من المحتجين الإيرانيين الذين احتشدوا في لوس أنجلوس الأميركية دعما للثورة الشعبية الإيرانية ضد النظام.

وقالت شرطة لوس أنجلوس إن مظاهرة، السبت، في لوس أنجلوس لدعم الانتفاضة المناهضة للنظام في إيران، حضرها أكثر من 80 ألف شخص.

ومع تسجيل العملة المحلية بإيران، الأحد، مزيداً من الانخفاض في قيمتها الشرائية، وتفاقم الغلاء، تتواصل الوقفات الاحتجاجية التي ينفذها العمال والمتقاعدون في عدة قطاعات، مطالباً برفع أجورهم ومستحقاتهم.

وأعلن المجلس التنسيقي للمنظمات النقابية للمعلمين في البلاد، الاثنين، دعمه لدعوة المتقاعدين إقامة تجمعات احتجاجية في الأيام المقبلة.

وطلب في بيان من “المتقاعدين والمعلمين الحاليين” المشاركة في تلك التجمعات، بحسب ما نقلت شبكة “إيران إنترناشيونال”.

وكانت عدة مدن إيرانية شهدت، الأحد، احتجاجات عمالية ونقابية، منددة بتدهور الوضع الاقتصادي، وسط تأخر الرواتب والزيادات التي وعدوا بها منذ أشهر.