اعتراض 3 صواريخ فوق بيلغورود.. وسقوط شظايا بالمناطق السكنية

 ​  أعلن حاكم مقاطعة بيلغورود الروسية، فياتشيسلاف غلادكوف، اليوم الأربعاء، اعتراض أنظمة الدفاع الجوي فوق مدينة بيلغورود ومقاطعة بيلغورود، ثلاثة صواريخ.وقال غلادكوف عبر قناته على “تليغرام”: “تم إسقاط 3 صواريخ بواسطة أنظمة الدفاع الجوي فوق بيلغورود ومقاطعة بيلغورود، ويتم تحديد الأضرار، وسقطت إحدى الشظايا على قطاع سكني في مدينة بيلغورود، وهناك ضرر”.وأشار إلى أن جميع الهيئآت الخدمية السريعة ورئيس بلدية بيلغورود، فالنتين ديميدوف، توجهوا إلى المكان، قائلاً: “تم تسجيل الأضرار الناجمة عن الشظايا في العديد من المنازل في مقاطعة بيلغورود”.وقبل نحو عشرة ايام، أعلن غلادكوف، أن نظام الدفاع الجوي أسقط 3 صواريخ في مدينة “نوفي أوسكول” بالمقاطعة، مشيراً إلى إصابة شخص واحد.بعامها الثاني، تتواصل العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، حيث تحاول القوات الروسية بسط السيطرة الكاملة على المناطق الأوكرانية، فيما يقاوم الجيش الأوكراني بدعم لوجستي وعسكري من الغرب. ولا تزال مدينة باخموت عصية أمام القوات الروسية، ويحتدم القتال في محيطها منذ 7 أشهر.وفي آخر التطورات الميدانية، يستمر القتال الطاحن في باخموت، وأصبحت 

أعلن حاكم مقاطعة بيلغورود الروسية، فياتشيسلاف غلادكوف، اليوم الأربعاء، اعتراض أنظمة الدفاع الجوي فوق مدينة بيلغورود ومقاطعة بيلغورود، ثلاثة صواريخ.

وقال غلادكوف عبر قناته على “تليغرام”: “تم إسقاط 3 صواريخ بواسطة أنظمة الدفاع الجوي فوق بيلغورود ومقاطعة بيلغورود، ويتم تحديد الأضرار، وسقطت إحدى الشظايا على قطاع سكني في مدينة بيلغورود، وهناك ضرر”.

وأشار إلى أن جميع الهيئآت الخدمية السريعة ورئيس بلدية بيلغورود، فالنتين ديميدوف، توجهوا إلى المكان، قائلاً: “تم تسجيل الأضرار الناجمة عن الشظايا في العديد من المنازل في مقاطعة بيلغورود”.

وقبل نحو عشرة ايام، أعلن غلادكوف، أن نظام الدفاع الجوي أسقط 3 صواريخ في مدينة “نوفي أوسكول” بالمقاطعة، مشيراً إلى إصابة شخص واحد.

بعامها الثاني، تتواصل العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، حيث تحاول القوات الروسية بسط السيطرة الكاملة على المناطق الأوكرانية، فيما يقاوم الجيش الأوكراني بدعم لوجستي وعسكري من الغرب. ولا تزال مدينة باخموت عصية أمام القوات الروسية، ويحتدم القتال في محيطها منذ 7 أشهر.

وفي آخر التطورات الميدانية، يستمر القتال الطاحن في باخموت، وأصبحت المدينة التعدينية المدمرة هدفاً رئيسياً لروسيا، وشهدت بفعل القتال المستمر على مدى أشهر للسيطرة عليها أكثر معارك المشاة دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وأدت حرب الخنادق لوقوع عدد هائل من القتلى في باخموت بمنطقة دونيتسك، حيث أعلن كلا الجانبين مقتل المئات من قوات المعادية.

  

المحتوى ذو الصلة