سهم “فيرست ريبابليك” يرتفع 7.5% مع اتجاه الأنظار إلى محادثات الإنقاذ

 ارتفعت أسهم “First Republic Bank” في التعاملات المبكرة، حيث تتجه الأنظار إلى كيفية تقدم المحادثات الهادفة إلى دعم البنك متوسط الحجم وسط أزمة ثقة.اكتسبت أسهم المقرض في كاليفورنيا ما يصل إلى 7.5% في تداول ما قبل السوق الأميركي، إلا أنه لا يزال بعيداً عن محو خسارة هذا العام البالغة 87%.وأفادت “بلومبرغ” نقلاً عن أشخاص على دراية بالموضوع أن قادة وول ستريت والمسؤولين الأميركيين الذين يناقشون التدخل في بنك “فيرست ريبابليك” يستكشفون إمكانية دعم الحكومة لتشجيع الصفقة، وفقاً لما اطلعت عليه “العربية.نت”.وشهد البنك، الذي يقدم خدماته للعملاء الأثرياء من خلال أعمال إدارة الثروات، انهيار أسهمه خلال الأسبوعين الماضيين حيث أدى فشل 3 مقرضين، بما في ذلك بنك وادي السيليكون، في تتابع سريع إلى زعزعة الثقة في المقرضين الإقليميين، مع اندفاع العملاء إلى سحب الودائع.كما ارتفعت أسهم البنوك الإقليمية المناظرة، من أمثلة: “Western Alliance Bancorp”، و”PacWest Bancorp”، في حين ارتفع مؤشر “KBW Bank” بنسبة 6% تقريباً حتى الآن هذا الأسبوع، إلا أن المقياس المكون من 22 سهماً مصرفياً ظل منخفضاً بنسبة 24% عن مستوياته في 3 

ارتفعت أسهم “First Republic Bank” في التعاملات المبكرة، حيث تتجه الأنظار إلى كيفية تقدم المحادثات الهادفة إلى دعم البنك متوسط الحجم وسط أزمة ثقة.

اكتسبت أسهم المقرض في كاليفورنيا ما يصل إلى 7.5% في تداول ما قبل السوق الأميركي، إلا أنه لا يزال بعيداً عن محو خسارة هذا العام البالغة 87%.

وأفادت “بلومبرغ” نقلاً عن أشخاص على دراية بالموضوع أن قادة وول ستريت والمسؤولين الأميركيين الذين يناقشون التدخل في بنك “فيرست ريبابليك” يستكشفون إمكانية دعم الحكومة لتشجيع الصفقة، وفقاً لما اطلعت عليه “العربية.نت”.

وشهد البنك، الذي يقدم خدماته للعملاء الأثرياء من خلال أعمال إدارة الثروات، انهيار أسهمه خلال الأسبوعين الماضيين حيث أدى فشل 3 مقرضين، بما في ذلك بنك وادي السيليكون، في تتابع سريع إلى زعزعة الثقة في المقرضين الإقليميين، مع اندفاع العملاء إلى سحب الودائع.

كما ارتفعت أسهم البنوك الإقليمية المناظرة، من أمثلة: “Western Alliance Bancorp”، و”PacWest Bancorp”، في حين ارتفع مؤشر “KBW Bank” بنسبة 6% تقريباً حتى الآن هذا الأسبوع، إلا أن المقياس المكون من 22 سهماً مصرفياً ظل منخفضاً بنسبة 24% عن مستوياته في 3 مارس.

يأتي ذلك، فيما كان القطاع المصرفي في بؤرة التركيز قبل قرار سعر الفائدة الرئيسي من مجلس الاحتياطي الفيدرالي المقرر في وقت لاحق من اليوم، حيث وقع البنك المركزي بين خيار استمرار سياسته المتشددة أو التوقف لهدنة مؤقتة وسط الاضطرابات في الصناعة المالية.

وفي محاولة لتعزيز الثقة، تعهدت مجموعة من 11 مصرفاً في وول ستريت بتقديم 30 مليار دولار لتعزيز الأمور المالية لبنك “فيرست ريبابليك”. فيما أفادت “بلومبرغ” يوم الثلاثاء أن المسؤولين الأميركيين يبحثون أيضاً عن طرق لتأمين جميع الودائع المصرفية من أجل تجنب حدوث أزمة مالية محتملة.

 

المحتوى ذو الصلة