شاهد.. فيصل بن فرحان لنظيره الإيراني: الرحلة بين الرياض وطهران ساعتان

 التقى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان نظيره الإيراني حسين أمير عبداللهيان في العاصمة الصينية بكين.وخلال اللقاء، قال وزير الخارجية السعودي إن الرحلة بين الرياض وطهران لا تزيد على ساعتين، وذلك ردا على تعليق نظيره الإيراني بشأن طول الرحلة إلى بكين.وفي مقطع مصور قصير على “تويتر”، في وقت مبكر اليوم الخميس، تبادل الوزيران التحية قبل أن يجلسا متجاورين.وبثّت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية “إرنا” لقطات فيديو تُظهر الوزيرين يتصافحان أمام عدسات الكاميرات. من جانبها أوردت وسائل الإعلام السعودية الرسمية أن وزيري الخارجية عقدا “اجتماعًا موسعًا ضم وفدي البلدين بحثا فيه تنفيذ الاتفاق على عدة أصعدة”.كما ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية أن وزيري خارجية السعودية وإيران اجتمعا في بكين.وكانت مصادر قد كشفت مؤخرا أن وزيري الخارجية السعودي والإيراني سيلتقيان في بكين الخميس، لتفعيل مضمون اتفاق استئناف العلاقات الذي أعلن الشهر الماضي، وترتيب تبادل السفراء. وفق ما نقلت صحيفة “الشرق الأوسط”.كما كشفت المصادر أن لقاء بكين سبقته 3 اتصالات بين الوزيرين، تضمنت الخطوات المقبلة لتنفيذ الاتفاق وإجراءات إعادة 

التقى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان نظيره الإيراني حسين أمير عبداللهيان في العاصمة الصينية بكين.

وخلال اللقاء، قال وزير الخارجية السعودي إن الرحلة بين الرياض وطهران لا تزيد على ساعتين، وذلك ردا على تعليق نظيره الإيراني بشأن طول الرحلة إلى بكين.

وفي مقطع مصور قصير على “تويتر”، في وقت مبكر اليوم الخميس، تبادل الوزيران التحية قبل أن يجلسا متجاورين.

ردا على تعليق نظيره الإيراني بشأن طول الرحلة إلى #بكين..
وزير الخارجية السعودي: الرحلة بين #الرياض و #طهران لا تزيد على ساعتين pic.twitter.com/WmVL70EKyj

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) April 6, 2023

وبثّت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية “إرنا” لقطات فيديو تُظهر الوزيرين يتصافحان أمام عدسات الكاميرات. من جانبها أوردت وسائل الإعلام السعودية الرسمية أن وزيري الخارجية عقدا “اجتماعًا موسعًا ضم وفدي البلدين بحثا فيه تنفيذ الاتفاق على عدة أصعدة”.

كما ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية أن وزيري خارجية السعودية وإيران اجتمعا في بكين.

وكانت مصادر قد كشفت مؤخرا أن وزيري الخارجية السعودي والإيراني سيلتقيان في بكين الخميس، لتفعيل مضمون اتفاق استئناف العلاقات الذي أعلن الشهر الماضي، وترتيب تبادل السفراء. وفق ما نقلت صحيفة “الشرق الأوسط”.

كما كشفت المصادر أن لقاء بكين سبقته 3 اتصالات بين الوزيرين، تضمنت الخطوات المقبلة لتنفيذ الاتفاق وإجراءات إعادة افتتاح البعثات وتفعيل الاتفاقيات السابقة.

وأوضحت أن اختيار الصين مكانًا لعقد اللقاء بين وزيري الخارجية السعودي والإيراني يأتي امتداداً لدور بكين الإيجابي في الوصول للاتفاق وتسهيل التواصل بين البلدين.

 

المحتوى ذو الصلة