“غولدمان ساكس” يرفع احتمالية ركود الاقتصاد الأميركي

 رفع بنك “غولدمان ساكس” احتمالية دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود خلال الـ 12 شهرًا من 25% إلى 35%.يأتي قرار “غولدمان ساكس” وسط زيادة عدم اليقين بشأن التأثيرات الاقتصادية لضغوط البنوك.وكان البنك قد خفض توقعاته يوم أمس لنمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في الربع الأخير من عام 2023، مشيرا إلى مخاطر محيطة بالإقراض، فيما تقلص البنوك الأصغر حجما محفظة قروضها للحفاظ على السيولة في مواجهة الأزمة البنكية.وتصدر بنك سيليكون فالي “SVB”، الذي يعد الوجهة المفضلة للشركات الأميركية الناشئة في مجال التقنية، مؤخرا عناوين الأخبار وذلك بعد انهياره، تاركًا عملاءه ومستثمريه في وضع صعب.انهار بنك وادي السيليكون، الذي واجه سحبًا غير اعتيادي للودائع وأزمة في رأس المال، صباح الجمعة وسيطر عليه المنظمون الفيدراليون.وقد وُصف انهيار البنك بأنه أكبر فشل لبنك أميركي منذ انهيار مؤسسة (واشنطن ميوتشوال) Washington Mutual، التي كانت تعد كبرى الشركات الأميركية العاملة في مجال الادخار والإقراض، في شهر سبتمبر 2008. 

رفع بنك “غولدمان ساكس” احتمالية دخول الاقتصاد الأميركي في حالة ركود خلال الـ 12 شهرًا من 25% إلى 35%.

يأتي قرار “غولدمان ساكس” وسط زيادة عدم اليقين بشأن التأثيرات الاقتصادية لضغوط البنوك.

وكان البنك قد خفض توقعاته يوم أمس لنمو الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في الربع الأخير من عام 2023، مشيرا إلى مخاطر محيطة بالإقراض، فيما تقلص البنوك الأصغر حجما محفظة قروضها للحفاظ على السيولة في مواجهة الأزمة البنكية.

وتصدر بنك سيليكون فالي “SVB”، الذي يعد الوجهة المفضلة للشركات الأميركية الناشئة في مجال التقنية، مؤخرا عناوين الأخبار وذلك بعد انهياره، تاركًا عملاءه ومستثمريه في وضع صعب.

انهار بنك وادي السيليكون، الذي واجه سحبًا غير اعتيادي للودائع وأزمة في رأس المال، صباح الجمعة وسيطر عليه المنظمون الفيدراليون.

وقد وُصف انهيار البنك بأنه أكبر فشل لبنك أميركي منذ انهيار مؤسسة (واشنطن ميوتشوال) Washington Mutual، التي كانت تعد كبرى الشركات الأميركية العاملة في مجال الادخار والإقراض، في شهر سبتمبر 2008.

 

المحتوى ذو الصلة