قتلى من الطرفين في اشتباك بين الأرمن وأذربيجان في كاراباخ

 ​  أعلنت وسائل إعلام أرمينية، اليوم الأحد، مقتل 3 مقاتلين أرمينيين في اشتباك مع قوات أذربيجانية في ناغورنو كاراباخ.بدورها، أعلنت أذربيجان “وقوع خسائر بشرية” من جيشها في اشتباك مع قوات أرمينية في الإقليم المتنازع عليه.وأكدت أذربيجان استمرار الاشتباكات مع القوات الأرمينية في ناغورنو كاراباخ حتى الآن.وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت، يوم الخميس، أن قوات حفظ السلام الروسية رصدت 3 انتهاكات لنظام وقف إطلاق النار في منطقة النزاع بإقليم ناغورنو كاراباخ، وتحديداً في منطقتي مارتوني وشوشا.وأضافت أن قيادة فرقة حفظ السلام الروسية تتباحث مع الجانبين الأذربيجاني والأرميني، وتجري تحقيقاً بشأن هذه الواقعة.يذكر أن الانتهاكات لوقف إطلاق النار في ناغورو كاراباخ، الجيب الأذربيجاني الذي تقطنه غالبية أرمينية، تكررت خلال شهر فبراير.وخاضت أرمينيا وأذربيجان نزاعاً مسلحاً من أجل السيطرة على ناغورنو كاراباخ إبان تفكك الاتحاد السوفياتي مطلع التسعينيات.وانتهت جولة النزاع الأولى التي أودت بـ30 ألف شخص بانتصار الأرمن، لكن أذربيجان فازت في الجولة الثانية التي أودت بـ6500 شخص في خريف عام 2020، وسمحت لباكو باستعادة مساحات 

أعلنت وسائل إعلام أرمينية، اليوم الأحد، مقتل 3 مقاتلين أرمينيين في اشتباك مع قوات أذربيجانية في ناغورنو كاراباخ.

بدورها، أعلنت أذربيجان “وقوع خسائر بشرية” من جيشها في اشتباك مع قوات أرمينية في الإقليم المتنازع عليه.

وأكدت أذربيجان استمرار الاشتباكات مع القوات الأرمينية في ناغورنو كاراباخ حتى الآن.

وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت، يوم الخميس، أن قوات حفظ السلام الروسية رصدت 3 انتهاكات لنظام وقف إطلاق النار في منطقة النزاع بإقليم ناغورنو كاراباخ، وتحديداً في منطقتي مارتوني وشوشا.

قوات حفظ السلام الروسية في ناغورنو كاراباخ (أرشيفية)

وأضافت أن قيادة فرقة حفظ السلام الروسية تتباحث مع الجانبين الأذربيجاني والأرميني، وتجري تحقيقاً بشأن هذه الواقعة.

يذكر أن الانتهاكات لوقف إطلاق النار في ناغورو كاراباخ، الجيب الأذربيجاني الذي تقطنه غالبية أرمينية، تكررت خلال شهر فبراير.

وخاضت أرمينيا وأذربيجان نزاعاً مسلحاً من أجل السيطرة على ناغورنو كاراباخ إبان تفكك الاتحاد السوفياتي مطلع التسعينيات.

وانتهت جولة النزاع الأولى التي أودت بـ30 ألف شخص بانتصار الأرمن، لكن أذربيجان فازت في الجولة الثانية التي أودت بـ6500 شخص في خريف عام 2020، وسمحت لباكو باستعادة مساحات واسعة من الأراضي في الجيب المتنازع عليه.

  

المحتوى ذو الصلة