ماكرون ورئيسة المفوضية الأوروبية يزوران الصين مطلع أبريل

 ​  يزور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير، لاين الصين مطلع أبريل المقبل.يأتي هذا بينما قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث في مؤتمر صحافي في بروكسل، اليوم الجمعة، إن العالم ينبغي أن يستمع لصوت الصين من أجل إيجاد تسوية للحرب في أوكرانيا.ومن المقرر أن يقوم سانتشيث بزيارة دولة للصين، الأسبوع المقبل.وقال سانتشيث في مؤتمر صحافي في بروكسل عقب اجتماع للمجلس الأوروبي “الصين لاعب عالمي، لذا بطبيعة الحال يجب أن نستمع إلى صوتها لنرى ما إذا كان بإمكاننا وضع حد لهذه الحرب، وبإمكان أوكرانيا استعادة وحدة أراضيها”.ومن المقرر أن يزور سانتشيث العاصمة الصينية في 31 مارس آذار لإجراء محادثات مع الرئيس شي جين بينغ.ومن المتوقع أن يركز الاجتماع بين الزعيمين في الغالب على الصراع الدائر في أوكرانيا، إذ وصفت الصين نفسها بأنها “غير منحازة”، وقدمت خطة سلام من 12 نقطة بينما دعت إلى وقف شامل لإطلاق النار.وساند سانتشيث علانية اقتراح السلاح الذي طرحه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والذي يتضمن مطالب بإعادة الأراضي الأوكرانية إلى الوضع الذي كانت عليه قبل ضم روسيا شبه جزيرة 

يزور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير، لاين الصين مطلع أبريل المقبل.

يأتي هذا بينما قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث في مؤتمر صحافي في بروكسل، اليوم الجمعة، إن العالم ينبغي أن يستمع لصوت الصين من أجل إيجاد تسوية للحرب في أوكرانيا.

ومن المقرر أن يقوم سانتشيث بزيارة دولة للصين، الأسبوع المقبل.

رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانتشيث

وقال سانتشيث في مؤتمر صحافي في بروكسل عقب اجتماع للمجلس الأوروبي “الصين لاعب عالمي، لذا بطبيعة الحال يجب أن نستمع إلى صوتها لنرى ما إذا كان بإمكاننا وضع حد لهذه الحرب، وبإمكان أوكرانيا استعادة وحدة أراضيها”.

ومن المقرر أن يزور سانتشيث العاصمة الصينية في 31 مارس آذار لإجراء محادثات مع الرئيس شي جين بينغ.

ومن المتوقع أن يركز الاجتماع بين الزعيمين في الغالب على الصراع الدائر في أوكرانيا، إذ وصفت الصين نفسها بأنها “غير منحازة”، وقدمت خطة سلام من 12 نقطة بينما دعت إلى وقف شامل لإطلاق النار.

وساند سانتشيث علانية اقتراح السلاح الذي طرحه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والذي يتضمن مطالب بإعادة الأراضي الأوكرانية إلى الوضع الذي كانت عليه قبل ضم روسيا شبه جزيرة القرم عام 2014.

  

المحتوى ذو الصلة