مصر تطرح مزايدة عالمية لتنمية 8 آبار بترول “متقادمة”

 طرحت مصر أول مزايدة عالمية من نوعها لتنمية حقول البترول المتقادمة وتشمل المزايدة 8 حقول منتجة في منطقتي خليج السويس والصحراء الشرقية.وقال وزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا في تصريحات صحافية إن طرح هذه المزايدة لأول مرة جاء بعد دراسات تعد منذ فترة للحقول المتقادمة التي لا تزال تحتوي على كميات من الزيت الخام، في ظل اهتمام الوزارة بجذب شركات البحث والإنتاج والخدمات للعمل في هذه الحقول التي تتطلب استخدام أحدث الطرق التكنولوجية بحيث يمكن إنتاج الخام من الخزانات بديلا عن الطرق التقليدية.وزير البترول المصري للعربية: مستحقات الشركات الأجنبية لا تزال ضمن المستوى المقبولوأعلنت الهيئة المصرية العامة للبترول عن المزايدة عبر “بوابة مصر الإلكترونية ” للاستكشاف والإنتاج.وتشمل الحقول الثمانية المطروحة بالمزايدة حقلي رأس بدران وخليج الزيت تحت إشراف شركة سوكو، و حقول شقير البحرية وجازورينا ورأس العش وإيست زيت وأشرفي تحت إشراف شركة أوسوكو، ومنطقة تنمية وادي السهل.وأضاف الملا أن هذه الحقول تمثل فرصة استثمارية في ظل الأسعار العالمية المرتفعة التي تشجع الشركات على الاستثمار في أعمال التنمية 

طرحت مصر أول مزايدة عالمية من نوعها لتنمية حقول البترول المتقادمة وتشمل المزايدة 8 حقول منتجة في منطقتي خليج السويس والصحراء الشرقية.

وقال وزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا في تصريحات صحافية إن طرح هذه المزايدة لأول مرة جاء بعد دراسات تعد منذ فترة للحقول المتقادمة التي لا تزال تحتوي على كميات من الزيت الخام، في ظل اهتمام الوزارة بجذب شركات البحث والإنتاج والخدمات للعمل في هذه الحقول التي تتطلب استخدام أحدث الطرق التكنولوجية بحيث يمكن إنتاج الخام من الخزانات بديلا عن الطرق التقليدية.

وزير البترول المصري للعربية: مستحقات الشركات الأجنبية لا تزال ضمن المستوى المقبول

وأعلنت الهيئة المصرية العامة للبترول عن المزايدة عبر “بوابة مصر الإلكترونية ” للاستكشاف والإنتاج.

وتشمل الحقول الثمانية المطروحة بالمزايدة حقلي رأس بدران وخليج الزيت تحت إشراف شركة سوكو، و حقول شقير البحرية وجازورينا ورأس العش وإيست زيت وأشرفي تحت إشراف شركة أوسوكو، ومنطقة تنمية وادي السهل.

وأضاف الملا أن هذه الحقول تمثل فرصة استثمارية في ظل الأسعار العالمية المرتفعة التي تشجع الشركات على الاستثمار في أعمال التنمية والإنتاج من هذه الحقول.

وتحاول الحكومة المصرية جذب تعبئة استثمارات ورؤوس أموال أجنبية لتعزيز اقتصادها وتخفيف الضغط عن الجنيه المصري الذي انخفض بشكل كبير أمام العملات الأجنبية خلال الأشهر الماضية.

 

المحتوى ذو الصلة