مقررة أممية تنتقد تصاعد التمويل الأميركي للإبادة الجماعية في غزة

[[{“value”:”

رام الله – المركز الفلسطيني للإعلام

انتقدت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأرضي الفلسطينية، فرانشيسكا ألبانيز، تصاعد التمويل الأميركي للإبادة الجماعية “الإسرائيلية” في قطاع غزة.

وقالت ألبانيز تعليقا على مذبحة مدرسة التابعين في غزة التي استشهد فيها أكثر من 100 شخص يوم السبت، إن “ذلك التمويل يتصاعد مع استخدام تل أبيب قنابل أكثر فتكا تسببت بتقطيع الجثث إلى درجة أصبح من المستحيل التعرف عليها”.

Portraying Israel’s shocking loss of moral compass as the problem of two bad apples is unhelpful.

Genocidal statements (i.e evoking/inciting to the destruction of a group in whole or in part, as such) have been common post Oct7 among Israeli public officials, including Israel’s… https://t.co/iC4o9xyk7z

— Francesca Albanese, UN Special Rapporteur oPt (@FranceskAlbs) August 12, 2024

وأضافت أن “التعرف على جثث مذبحة مدرسة التابعين بغزة يتم الآن من خلال الوزن (كل كيس يزن 70 كجم يساوي شخصا بالغا)”.

وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أعلن السبت، استشهاد أكثر من 100 شخص وإصابة العشرات في غارة للاحتلال استهدفتهم في أثناء تأديتهم صلاة الفجر بمدرسة “التابعين” التي لجأ إليها نازحون فارّون من حرب الإبادة الجماعية في غزة.

▪️صور ..فلسطينيون من خانيونس يعيشون بين ركام المنازل التي دمرها الاحتلال ضمن حرب الإبادة المستمرة. pic.twitter.com/b6hseI75WF

— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) August 11, 2024

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 39 ألفا و897 شهيدا، وإصابة أكثر من 92 ألفا و152 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

“}]] 

المحتوى ذو الصلة