موسكو وواشنطن تتفقان على مواصلة تبادل الإخطارات حول تدريبات القوات الاستراتيجية

 أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم الخميس، أن موسكو وواشنطن خلال الاتصالات الأخيرة اتفقتا على مواصلة تبادل الإخطارات حول التدريبات الرئيسية للقوات الاستراتيجية.وأكدتا أيضا تصميمهما على الالتزام بالقيود المتعلقة بكمية الأسلحة بموجب معاهدة الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية.وقال ريابكوف لوكالة “تاس”: “في سياق الاتصالات مع الولايات المتحدة المتفرقة والنادرة، والتي جرت في الأسابيع والأشهر الأخيرة.أكد الجانبان تصميمهما على الالتزام بقيود الكمية المنصوص عليها في المعاهدة (“ستارت”)، وكذلك في ظل غياب تبادل المعلومات المنصوص عليها في الأحكام المتعلقة بهذا الشأن من هذه المعاهدة، مواصلة تبادل الإخطارات المتبادلة بشأن إطلاق الصواريخ الباليستية الأرضية، والتي تسمى رسميا الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، والصواريخ الباليستية التي تطلق من الغواصات بموجب اتفاق عام 1988″.وأشار إلى أن “الجانبين سيواصلان تبادل الإخطارات حول التدريبات الرئيسية للقوات الاستراتيجية”. وأوضح الدبلوماسي أن كلا من هذه الاتفاقيات مع الالتزام بالقيود الكمية المركزية بموجب معاهدة “ستارت”، يوفر على الأقل 

أعلن نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم الخميس، أن موسكو وواشنطن خلال الاتصالات الأخيرة اتفقتا على مواصلة تبادل الإخطارات حول التدريبات الرئيسية للقوات الاستراتيجية.

وأكدتا أيضا تصميمهما على الالتزام بالقيود المتعلقة بكمية الأسلحة بموجب معاهدة الحد من الأسلحة الهجومية الاستراتيجية.

وقال ريابكوف لوكالة “تاس”: “في سياق الاتصالات مع الولايات المتحدة المتفرقة والنادرة، والتي جرت في الأسابيع والأشهر الأخيرة.

أكد الجانبان تصميمهما على الالتزام بقيود الكمية المنصوص عليها في المعاهدة (“ستارت”)، وكذلك في ظل غياب تبادل المعلومات المنصوص عليها في الأحكام المتعلقة بهذا الشأن من هذه المعاهدة، مواصلة تبادل الإخطارات المتبادلة بشأن إطلاق الصواريخ الباليستية الأرضية، والتي تسمى رسميا الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، والصواريخ الباليستية التي تطلق من الغواصات بموجب اتفاق عام 1988″.

وأشار إلى أن “الجانبين سيواصلان تبادل الإخطارات حول التدريبات الرئيسية للقوات الاستراتيجية”. وأوضح الدبلوماسي أن كلا من هذه الاتفاقيات مع الالتزام بالقيود الكمية المركزية بموجب معاهدة “ستارت”، يوفر على الأقل القدرة على التوقع والاستقرار النسبي في الوضع الراهن، وهذا في حد ذاته مهم في مثل هذه الفترة المضطربة والقلقة.

 

المحتوى ذو الصلة