كييف: تولي موسكو رئاسة مجلس الأمن مزحة سيئة

 ​  “مزحة سيئة”.. بتلك العبارة وصف وزير الخارجية الأوكراني ديميترو كوليبا، ترؤس روسيا مجلس الأمن الدولي في الأول من أبريل المقبل.كما وجه اتهامات لاذعة لموسكو بتغريدة على حسابه في تويتر اليوم الخميس، قائلا: “لقد اغتصبت روسيا مقعدها؛ فهي تشن حربًا استعمارية”.وأضاف: “زعيمها مجرم حرب مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة اختطاف الأطفال”.. في إشارة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.إلى ذلك، اعتبر أنه لا يمكن للعالم أن يكون آمنا مع تولي روسيا مجلس الأمن.لا تأثير يذكروكانت آخر مرة ترأس فيها الجانب الروسي المجلس في فبراير 2022 عندما أرسلت قواتها إلى أوكرانيا.يشار إلى أن رئاسة مجلس الأمن يتم تناوبها كل شهر بين الدول الأعضاء الخمسة عشر.إلا أن من يتولى الرئاسة غالبا ما لا يكون له تأثير يذكر، على القرارات التي تتخذ، لكنه يضع جدول الأعمال.وكانت أوكرانيا دعت مراراً في السابق إلى عزل روسيا من مجلس الأمن والأمم المتحدة، جراء غزوها الذي بدأ في 24 فبراير من العام الماضي للأراضي الأوكرانية. 

“مزحة سيئة”.. بتلك العبارة وصف وزير الخارجية الأوكراني ديميترو كوليبا، ترؤس روسيا مجلس الأمن الدولي في الأول من أبريل المقبل.

كما وجه اتهامات لاذعة لموسكو بتغريدة على حسابه في تويتر اليوم الخميس، قائلا: “لقد اغتصبت روسيا مقعدها؛ فهي تشن حربًا استعمارية”.

وأضاف: “زعيمها مجرم حرب مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة اختطاف الأطفال“.. في إشارة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

إلى ذلك، اعتبر أنه لا يمكن للعالم أن يكون آمنا مع تولي روسيا مجلس الأمن.

لا تأثير يذكر

وكانت آخر مرة ترأس فيها الجانب الروسي المجلس في فبراير 2022 عندما أرسلت قواتها إلى أوكرانيا.

يشار إلى أن رئاسة مجلس الأمن يتم تناوبها كل شهر بين الدول الأعضاء الخمسة عشر.

إلا أن من يتولى الرئاسة غالبا ما لا يكون له تأثير يذكر، على القرارات التي تتخذ، لكنه يضع جدول الأعمال.

وكانت أوكرانيا دعت مراراً في السابق إلى عزل روسيا من مجلس الأمن والأمم المتحدة، جراء غزوها الذي بدأ في 24 فبراير من العام الماضي للأراضي الأوكرانية.