في عيدها العشرين.. شاهد ما قاله مذيعو “العربية” عنها

 ​  تحتفل شبكة “العربية” بالذكرى العشرين لانطلاق بثها قبل عقدين من الزمن في الثالث من مارس/آذار عام 2003.وبهذه المناسبة، عبر إعلاميوها عن مشاعرهم وما يعنيه لهم هذا المكان، خصوصا أن سنوات طويلة خلت على تواجدهم فيها.فقد رأى الإعلامي صهيب شراير أن “العربية” صرح إعلامي عربي كبير.أما الإعلامي إبراهيم بدر، فقال إنها “الرقم الصعب”، فيما وجدت فيها الإعلامية حنين الشولي منزلا ثانيا، ومدرسة تعلّمت منها الكثير.ورأى محمد الطميحي أنها الحقيقة في عالم تنقصه المعلومة.وليال بختار قالت إنها بيت ثانٍ، وللناس باتت “شاشة الجميع”. أما لارا نبهان فقالت إنها “الإنسانية والحلم”.ورآها الإعلامي محمد أبو عبيد “الحلم والإنجاز”.عقدان من الزمنيذكر أن “العربية” تحتفل بالذكرى العشرين لانطلاق بثها قبل عقدين من الزمن في الثالث من مارس عام 2003، وتزامن انطلاق بث القناة مع تحولات تاريخية عرفتها المنطقة العربية والعالم.بدوره، قال ممدوح المهيني، المدير العام لشبكة “العربية”، إن “العربية استطاعت خلال سنواتها مواكبة التحولات الكبرى التي عرفها العالم العربي والعالم واستطاعت تلبية احتياجات الجمهور العربي لخدمة إخبارية على مدار 

تحتفل شبكة “العربية” بالذكرى العشرين لانطلاق بثها قبل عقدين من الزمن في الثالث من مارس/آذار عام 2003.

وبهذه المناسبة، عبر إعلاميوها عن مشاعرهم وما يعنيه لهم هذا المكان، خصوصا أن سنوات طويلة خلت على تواجدهم فيها.

فقد رأى الإعلامي صهيب شراير أن “العربية” صرح إعلامي عربي كبير.

أما الإعلامي إبراهيم بدر، فقال إنها “الرقم الصعب”، فيما وجدت فيها الإعلامية حنين الشولي منزلا ثانيا، ومدرسة تعلّمت منها الكثير.

ورأى محمد الطميحي أنها الحقيقة في عالم تنقصه المعلومة.

وليال بختار قالت إنها بيت ثانٍ، وللناس باتت “شاشة الجميع”.

أما لارا نبهان فقالت إنها “الإنسانية والحلم”.

ورآها الإعلامي محمد أبو عبيد “الحلم والإنجاز”.

عقدان من الزمن

يذكر أن “العربية” تحتفل بالذكرى العشرين لانطلاق بثها قبل عقدين من الزمن في الثالث من مارس عام 2003، وتزامن انطلاق بث القناة مع تحولات تاريخية عرفتها المنطقة العربية والعالم.

بدوره، قال ممدوح المهيني، المدير العام لشبكة “العربية”، إن “العربية استطاعت خلال سنواتها مواكبة التحولات الكبرى التي عرفها العالم العربي والعالم واستطاعت تلبية احتياجات الجمهور العربي لخدمة إخبارية على مدار الساعة، معتمدة أحدث التقنيات، وكانت دوماً سباقة في الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة التي تشهدها صناعة الإعلام لتكون علامة كبرى تتمتع بموثوقية في العالم”.

وقد تفوقت قناة “العربية” في مواكبتها للأحداث الكبرى التي عرفها العالم مثل تغطية جائحة كورونا مطلع العام 2020، وباستخدامها الذكاء الاصطناعي في الإنتاج الإخباري وبإنجازها للعديد من التحقيقات والحوارات الحصرية مع قيادات العالم، وكذلك دورها البارز في نقل أحداث الانسحاب الأميركي من أفغانستان وسيطرة حركة طالبان على البلاد والحرب الأوكرانية الروسية، ومجمل الأحداث التي تعرفها المنطقة العربية، ومواكبتها للأوضاع الإنسانية الناجمة عن الحروب والكوارث.

  

المحتوى ذو الصلة