أعلنت الشرطة الباكستانية اليوم الأحد أنها حاولت اعتقال رئيس الوزراء السابق عمران خان في لاهور دون العثور عليه.وحذّرت الشرطة الباكستانية من مغبات عرقلة تنفيذ قرار قضائي صدر مؤخراً ويقضي باعتقال خان.وكانت محكمة باكستانية قد أصدرت في 28 فبراير الماضي مذكرة توقيف بحق رئيس الوزراء السابق، فيما دعا أنصاره إلى مواصلة الاحتجاجات وسط أزمة سياسية متصاعدة.وقالت المحكمة في العاصمة إسلام آباد، التي أمرت باعتقال رئيس الوزراء السابق، إن خان غاب عن جلسة استماع بتهمة بيع هدايا حكومية وإخفاء أصوله.وجاء أمر القاضي ظفر إقبال في يوم من أيام الدراما السياسية في باكستان، حيث قضت ثلاث محاكم أخرى في نفس اليوم أن خان محصن من الاعتقال بتهم منفصلة تتعلق بالإرهاب ومحاولة قتل ضد سياسي منافس والكسب غير المشروع.واستقبلت إجراءات أمنية مشددة وآلاف المؤيدين عمران خان (70 عاماً) عندما ظهر الشهر الماضي لأول مرة في إسلام أباد منذ إصابته برصاصة في ساقه خلال مسيرة احتجاجية في نوفمبر الماضي. ولقي أحد أنصار خان مصرعه وأصيب 12 آخرون في الهجوم الذي قوبل بالتنديد على مستوى البلاد.
أعلنت الشرطة الباكستانية اليوم الأحد أنها حاولت اعتقال رئيس الوزراء السابق عمران خان في لاهور دون العثور عليه.
وحذّرت الشرطة الباكستانية من مغبات عرقلة تنفيذ قرار قضائي صدر مؤخراً ويقضي باعتقال خان.
وكانت محكمة باكستانية قد أصدرت في 28 فبراير الماضي مذكرة توقيف بحق رئيس الوزراء السابق، فيما دعا أنصاره إلى مواصلة الاحتجاجات وسط أزمة سياسية متصاعدة.
وقالت المحكمة في العاصمة إسلام آباد، التي أمرت باعتقال رئيس الوزراء السابق، إن خان غاب عن جلسة استماع بتهمة بيع هدايا حكومية وإخفاء أصوله.
وجاء أمر القاضي ظفر إقبال في يوم من أيام الدراما السياسية في باكستان، حيث قضت ثلاث محاكم أخرى في نفس اليوم أن خان محصن من الاعتقال بتهم منفصلة تتعلق بالإرهاب ومحاولة قتل ضد سياسي منافس والكسب غير المشروع.
واستقبلت إجراءات أمنية مشددة وآلاف المؤيدين عمران خان (70 عاماً) عندما ظهر الشهر الماضي لأول مرة في إسلام أباد منذ إصابته برصاصة في ساقه خلال مسيرة احتجاجية في نوفمبر الماضي. ولقي أحد أنصار خان مصرعه وأصيب 12 آخرون في الهجوم الذي قوبل بالتنديد على مستوى البلاد.